عودى اولا تعودى

عودي.. ! عودي ..!
عودي أو لا تعودي
فالجرح في قلبي .. كالوادي بين جبلينِ
ارميني بالسهامِ .. أو ارميني بالورودِ
لن يختلف الأمر ...
فالقلب صارَ اليوم قلبينِ ..
الأول به حبٌ منقطع النظير .. يعطي ويعطي ولا ينتظرْ
والآخر غلبته مصائب زمانه .. استسلم وبات اليوم يحتضرْ
ولكن أين المشكلة .. ؟ .. وما المانع أن أعيش بنصف قلب ؟؟
ما المانع أن أُحارب وأتخطي الحدود من أجل ما أُحب ؟؟؟؟
ما المانع أن أكتُب بدمائي قصة عِشقِي ...
وما المانع أن أظلَ مؤمناً أنه سيعيش صِدقِي
ستعيش البراءة ... سيُخلد شوقِي
أعيش أو أموتْ ....
لن أتبدل ما دمت حيا
أتكلم أو يملأني السكوتْ ..
لن تتغير شمسي ولو كنت ميتا
فأنا من اختارها ....
تضيئ لي دربي ولو كانت بعيدة ...
أراقبها دوما .. حزينة .. أو كانت سعيدة
تذهب وتأتي .. تغيب وأغيب
وتعود لي منيرة .. شمساً جديدة
لا أخشي نورها .. ولو أفقدت عيني البصرَ
ولا أخاف نورها .. فهي من كتبت فيها الشعرَ
كقطرة من الندي ...
كرحيق زهرةٍ .. يتبعه الشذي ....
رسمتها في خيالي .. ولو الزمان مضي ......

ثانكس امانى وبوبيا

لا منقول
وشكرا لمرورك ياعم الجن

لا والله
خلاص يا عم انا اللى كتبه الكلام حلو

يا خراااااااااااااااااابى
انت ولا عجبك اى حاجه طب اعمل ايه
مش قولت منقول قبل كده

انتى هتروشينى ليه

يلا مش مشكله عيله وغلطط بقى


اهبطى بقى لوك لوك لوك لوك رغايه اوى

انا غلطانه انى رديت عليك
كنت اسيبك تكلم نفسك لحد لما تلسع
اكتر من كده

ربنا يخليكى يا جميله